وفى أحد الأيام دخل أحد الرهبان قلاية الأنبا يوأنس ( انبا يحنس القصير) ، فوجده راقدا وملائكة يروحون عليه، وبعد ذلك أغار البربر على البرية فتركها، وعندما سئل في ذلك أجاب بأنه لم يتركها خوفا من الموت ولكن لئلا يقتله بربري فيذهب إلى الجحيم بسببه، وأنه لا يريد أن يكون في راحة، وغيره في عذاب بسببه،
لا اعتقد ان هذا الكلام يحتاج الي تعليق