السيد المسيح لما جابوله المراه الممسوكه في ذات الفعل كان بيكتب علي الارض الكتاب المقدي ما قالش كان بيكتب ايف
يمكن كان بيكتب مغفوره لك خطاياك
لو تاملت للحظات ووضعت نفسك مكان الست دي وهما بيجرجروها وكل واحد عينيه قبل ايديه زي السكاكين بتقطع فيها وهي بتحاول تلجا لاي انسان يحميها لكن كانت بتلاقي العيني زي السكاكين بتدبح وتقطع فيها وفجاه وسط الزحام لقيت نفسها وسسط الناس وفيه عينين مختلفه حست فيها بالامان لكن عقلها بيقولها انت نسيتي نفسك ولا ممسوكه في ايه علشان تروحي له وكمان اللي مسكوك وادانوك وما رحمكيش جايبينك ليه علشان يكمل اعدامك عينها ما فارقتش السيد وما صدقتش نفسها لما السيد المسيح بنفسه قالها ما تخافيش مغفوره ليك خطاياك وفجاه ما لقيتش حد حواليها وكل الجالادين اللي جاييبينها علشان تموت اختفوا ازاي هي ما تعرفش عي تعرف حاجه واحده بس انها خليقه جديده في المسيح
ايا كانت خطاياك
ايا كانت حالتك
حتي وان قلت منكل قلبك وكل فكرك مفيش فايده
الله منتظرك وفاتح لك ذراعيه وهو بنفسه جاييلك وفاتح حضنه ليك
فهل تقبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق