الثلاثاء، 17 أبريل 2012

السيد المسيح لما جابوله المراه الممسوكه في ذات الفعل كان بيكتب علي الارض الكتاب المقدي ما قالش كان بيكتب ايف
يمكن كان بيكتب مغفوره لك خطاياك
لو تاملت للحظات ووضعت نفسك مكان الست دي وهما بيجرجروها وكل واحد عينيه قبل ايديه زي السكاكين بتقطع فيها وهي بتحاول تلجا لاي انسان يحميها لكن كانت بتلاقي العيني زي السكاكين بتدبح وتقطع فيها وفجاه وسط الزحام لقيت نفسها وسسط الناس وفيه عينين مختلفه حست فيها بالامان لكن عقلها بيقولها انت نسيتي نفسك ولا ممسوكه في ايه علشان تروحي له وكمان اللي مسكوك وادانوك وما رحمكيش جايبينك ليه علشان يكمل اعدامك عينها ما فارقتش السيد وما صدقتش نفسها لما السيد المسيح بنفسه قالها ما تخافيش مغفوره ليك خطاياك وفجاه ما لقيتش حد حواليها وكل الجالادين اللي جاييبينها علشان تموت اختفوا ازاي هي ما تعرفش عي تعرف حاجه واحده بس انها خليقه جديده في المسيح
ايا كانت خطاياك
ايا كانت حالتك
حتي وان قلت منكل قلبك وكل فكرك مفيش فايده
الله منتظرك وفاتح لك ذراعيه وهو بنفسه جاييلك وفاتح حضنه ليك
فهل تقبل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق