السبت، 30 أكتوبر 2010

رؤ3*16 هكذا لانك فاتر و لست باردا و لا حارا انا مزمع ان اتقياك من فمي

الله ينتظرك ينتظر ان تفتح فمك وتنطق وتقول تعال ايا كانت ظروفك لن اكون اصعف من لعازر الذى قال الكتاب فيه قد انتن او تكون اصعب من ايوب الذى بعد ان كان اهل العالم ينتظرون منه اى كلمه او بركه اصبح الناس لا تريد مجرد الاقتراب منه او ان يكون حالك مثل العاجز الذى كان له 38 سنه مقعد هل الخطيه فى حياتك او المشاكل فى حياتك لها وقت اطول هل لها وقت اطول من انتظار العالم لخلاص الانسان كل ذلك لا يعبر ولو بشيء بسيط عن مدى حب الله لك وانتظاره لك ومحبته لك يقول لك تعال اشير عليك تعال فى حضنى استر عريك اعطيك الحله الاولى اعطيك الحياه لانك انت ميت وانت حى
لك اسم انك حى وانت ميت
تعال فاعطيك الكنز المصفى اغلى الاشياء تعال وتعتمتع بحبى قبل فوات الاوان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق