الثلاثاء، 10 مايو 2011

فيجلس مفحصصا ومنقيا للفضه


ابدا باسم الله واقول
عند دراسة سفر ملاخى تواجههك هذه الايه
ملاخي ٣:٣  فَيَجْلِسُ مُمَحِّصًا وَمُنَقِّيًا لِلْفِضَّةِ
ناس كثير بتتسائل عند الوصول الى هذه الايات اشمعنى الفضه طيب ليه مش الذهب واشمعنى الفضه لما تتامل فى الايات دى بس بعد ما تسال واحد بتاع فضه هتعرف قد ايه ربنا بيحبك حتى وانت متاكد انه بعيد عنك
اولا الفضه بتتحط فى اكثر حته سخنه من اللهب زى التجارب لما بتيجى على الواحد بيحس ان الالم اخترق لغايه العظم وانه خلاص مش قادر يستحمل وان خلاص قرب يقول يارب هو انا باحارب ضدك علشان ده يحصلى هو انا عملت ايه لكل ده لكن بعد كده لما تسال طيب ليه اكثر حته سخنه يقولك صانع الفضه علشان تحرق الشوائب طيب ليه ما ينقيهاش اشمعنى الحرق لان عمل الله فى الانسان بيحرق الخطيه اللى غفرها بدمه فالانسان اللى عايش مع ربنا مش ممكن يرجع لها تانى زى واحد من الاباء قال ما افتكرش ان الشيطان حاربنى فى خطيه مرتين فربنا عايز ينقينا ويرفعنا لمرتبه اعلى فى السماء معاه طيب السؤال المهم نساله لصانع الفضه امتى وهل انت بتتركها على النار الصانع يقول مش ممكن انا تملى عينى عليها لان النار ممكن نخرب الفض لو زادت شويه ده نفس اللى بيحصل لينا نار التجارب مش ممكن تزيد عن طاقه احتمالنا اللى ادهالنا ربنا ومعونته اللى دايما بتسندنا طيب نسال الصانع السؤال اللى هو اهم سؤال طيب لغايه امتى بتسيبها على النار قال الصانع انا مش باسيبها انا عينى عليها علطول ولما اشوف صورتى فيها اعرف انها بقيت تمام ما اعتقدش ان فيه كلام ممن يعبر عن الجمله دى يعنى لما ربنا بيشوف صورته في التجربه بتبقى كلمات وانا اخذت اكليلها يا سلام يارب صورتك هتبان فى وبعد كده اتالم واشتكى واعمل اللى ما يتعملش واشك فيك0 اخطسيت يارب سامحنى وزود ثقتى وحبى لك








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق